دعنى اخذك لعالمى الصغير ... لتعرف ايماءاتى وتفاصيلى الصغيره ... وتضاهيها بتطلعاتى الدقيقه ... لتعرف اننى انسان احيا بأمل... وبدون امل ... اعيش مع اليأس لحضات ليتكون لدى انامل يدى احباطا يجعلها تارة تكتب وتاره تكف عن الصياح... دعنى اسكنك هذا العالم لحظات ... لتتعلم منى الصدق والصراحه مع مزيج من الخيال الذى يجمل طبيعتى ويزين نظراتى ... دعنى اعلمك الواقع من خيالى ... او اسكنك الخيال لنخرج على حدود الواقع
الاثنين، يوليو 10، 2006
الجنيه بقى فضه والحمد لله
الحمد لله الناس كلها بتتقدم واحنا هنرجع لزمن الدراهم والسيالات والجنيه فى فضه هنمشى نشخشخ المشكله ان احنا ما بنشلش غير جنهات لو شيلنا بس يا خساره الدوله مفكره ان الجنيه دا بالنسبه للشعب الغريب بريزه يمكن شلن حاجه مش مستاهله يعنى مش عارفه ان الجنيه دا عند ناس حاجه كبيره الحكومه بتبص للبيشيلى ميات مش جنهات الحمد لله كل واحد هيعمل سياله حرير ويربطها برباط حلو كده ستان بس دا برده حسب الحاله الماديه فى كستور فى وفلى قماشات كتير وانت دراهمك بقى اللى بيشخشخ اكتر سيالته نعوها انظف خاصة مع ظهور بعض الاقمشه الحديثه زى التولى والاورجانزا وانت ماشى بقى الحمد لله الناس كلها بتتقدم واحنا بنتاخر وهنشيل الفلوس زى البرايز بالذمه فين العقل وال ودا تحت شعار ان الفضه دى ارخص من ورق البنكنوت ورق النقديه الورق اللى بتصنع منه الفلوس طب ماشى يعنى فى فلوس هتتوفر هتعمل بيها ايه الدوله موافرنها لمين للغلابه ولا ايه بقى الحراميه ولا هتبنوا بيها مدارس ولا مستشفيات ولا ايه وهترفعوا بعد الشر بعد الشر المرتبات فعلا الدوله بتاعتنا بقت تكسف الواحد بدل ما كان بيفتخر ويقول انا من مصر من اللى عاملوه فيها فريق النصابين اللى احنا واقعين تحت ايديهم بقى الواحد يتكسف يقول انا مصر الله يسامحهم والله بقينا بتهزا من اقل الدول مش عارفه الناس دى مش مخلوقين زينا كده وعندهم دم ولا ايه بالضبط مش بيحسوا بلاش مش بيفهموا ولا ايه موضوعهم بالضبط والله والواحد مهو عد عارف هيعيش ازاى فى البلد دى لا انا فهمت البلد حست ان الجنيه مش عد بيجيب حاجه مالوش قيمه اساسا قلت خلاص الناس هتعمل بيه ايه دا مش جايب همه اما نغير من قيمته ونقلله اكتر ونعمله فضه بس والله اجادوا اختيار شكل العمل باركولنا الجنيه الجديد بقى اصغر من الريال والحمد لله والله انا من فقعة مرارتى مش عارفه اكتب اقول ايه بس هسيب الامر لصاحب الامر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق